Textbeispiele
  • Er ist ein schwachsinniger Mensch.
    هو إنسان مغفل.
  • Sie nannten ihn schwachsinnig.
    أطلقوا عليه لقب مغفل.
  • Er benimmt sich wie ein Schwachsinniger.
    يتصرف كأنه مغفل.
  • Sein Verhalten ist absolut schwachsinnig.
    تصرفاته تمامًا مغفلة.
  • Ich kann diesen schwachsinnigen Fehler nicht glauben.
    لا أستطيع أن أصدق هذا الخطأ المغفل.
  • Durchschnittliche Politiker sind oftmals nutzlos undkorrupt (moralisch, wenn schon nicht im rechtlichen Sinn), Partikularinteressen verfügen über illegitime Macht und die Gesetzgeber sind oft schwachsinnig.
    ذلك أن ساسة التيار السائد كثيراً ما تغلب عليهم صفة العجزوالفساد (على المستوى الأخلاقي إن لم يكن على المستوى القانوني)، كماأن أصحاب المصالح الخاصة يتمتعون بسلطان عظيم وغير شرعي، والهيئاتالتشريعية كثيراً ما تتسم بالقصور العقلي.
  • Und wenn der Schuldner schwachsinnig oder schwach ist oder unfähig , selbst zu diktieren , dann soll sein Sachwalter getreulich für ihn diktieren . Und lasset zwei Zeugen unter euren Männern es bezeugen , und wenn es keine zwei Männer gibt , dann ( sollen es bezeugen ) ein Mann und zwei Frauen von denen , die euch als Zeugen geeignet erscheinen , damit , wenn sich eine der beiden irrt , die andere von ihnen sie ( daran ) erinnert .
    « يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم » تعاملتم « بدين » كسلم وقرض « إلى أجل مسمى » معلوم « فاكتبوه » استيثاقا ودفعا للنزاع « وليكتب » كتاب الدين « بينكم كاتب بالعدل » بالحق في كتابته لا يزيد في المال والأجل ولا ينقص « ولا يأب » يمتنع « كاتب » من « أن يكتب » إذا دُعي إليها « كما علَّمه الله » أي فضله بالكتابة فلا يبخل بها والكاف متعلقة بيأب « فليكتب » تأكيد « وليملل » على الكاتب « الذي عليه الحق » الدين لأنه المشهود عليه فيقر ليعلم ما عليه « وليتق الله ربه » في إملائه « ولا يبخس » ينقص « منه » أي الحق « شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها » مبذرا « أو ضعيفا » عن الإملاء لصغر أو كبر « أو لا يستطيع أن يُملَّ هو » لخرس أو جهل باللغة أو نحو ذلك « فَلْيُمْلِلْ وليُّه » متولي أمره من والد ووصي وقيِّم ومترجم « بالعدل واستشهدوا » أشهدوا على الدَّين « شهيدين » شاهدين « من رجالكم » أي بالغي المسلمين الأحرار « فإن لم يكونا » أي الشهيدان « رجلين فرجل وامرأتان » يشهدون « ممن ترضون من الشهداء » لدينه وعدالته وتعدد النساء لأجل « أن تضل » تنسى « إحداهما » الشهادة لنقص عقلهن وضبطهن « فَتُذكِّرَ » بالتخفيف والتشديد « إحداهما » الذاكرة « الأخرى » الناسية وجملة الإذكار محل العلة أي لتذكر أن ضلت ودخلت على الضلال لأنه سببه وفي قراءة بكسر أن شرطية ورفع تذكر استئناف جوابه « ولا يأب الشهداء إذا ما » زائدة « دُعوا » إلى تحمل الشهادة وأدائها « ولا تسأموا » تملوا من « أن تكتبوه » أي ما شهدتم عليه من الحق لكثرة وقوع ذلك « صغيرا » كان « أو كبيرا » قليلا أو كثيرا « إلى أجله » وقت حلوله حال من الهاء في تكتبوه « ذلكم » أي الكتب « أقسط » أعدل « عند الله وأقوم للشهادة » أي أعون على إقامتها لأنه يذكرها « وأدنى » اقرب إلى « أ » ن « لا ترتابوا » تشكوا في قدر الحق والأجل « إلا أن تكون » تقع « تجارةٌ حاضرةٌ » وفي قراءة بالنصب فتكون ناقصة واسمها ضمير التجارة « تديرونها بينكم » أي تقبضونها ولا أجل فيها « فليس عليكم جُناح » في « ألا تكتبوها » والمراد بها المتجر فيه « وأشهدوا إذا تبايعتم » عليه فأنه أدفع للاختلاف وهذا وما قبله أمر ندب « ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد » صاحب الحق ومن عليه بتحريف أو امتناع من الشهادة أو الكتابة ولا يضرهما صاحب الحق بتكليفها ما لا يليق في الكتابة والشهادة « وإن تفعلوا » ما نُهيتم عنه « فإنه فسوق » خروج عن الطاعة لاحق « بكم واتقوا الله » في أمره ونهيه « ويعلمكم الله » مصالح أموركم حال مقدرة أو مستأنف « والله بكل شيء عليم » .
  • Und gebt nicht den Schwachsinnigen euer Gut , das Allah euch zum Unterhalt gegeben hat . Versorgt sie davon und kleidet sie und sprecht zu ihnen mit freundlichen Worten .
    « ولا تؤتوا » أيها الأولياء « السفهاء » المبذِّرين من الرجال والنساء والصبيان « أموالكم » أي أموالهم التي في أيديكم « التي جعل الله لكم قياما » مصدر قام أي تقوم بمعاشكم وصلاح أولادكم فيضعوها في غير وجهها وفي قراءة قيَما جمع قيمة ما تقوم به الأمتعة « وارزقوهم فيها » أي اطعموهم منها « واكسوهم وقولوا لهم قولا معروفا » عدوهم عدة جميلة بإعطائهم أموالهم إذا رشدوا .
  • Als die Karawane aufgebrochen war , sprach ihr Vater : " Wahrlich , ich spüre den Geruch Yusufs , auch wenn ihr mich für schwachsinnig haltet . "
    « ولما فصلت العير » خرجت من عريش مصر « قال أبوهم » لمن حضر من بنيه وأولادهم « إني لأجد ريح يوسف » أوصلته إليه الصبا بإذنه تعالى من مسير ثلاثة أيام أو ثمانية أو أكثر « لولا أن تفندونِ » تسفهون لصدقتموني .
  • Er soll schreiben , und der , gegen den das Recht besteht , soll ( es ) diktieren , und er soll Gott , seinen Herrn , fürchten und nichts davon abziehen . Und wenn derjenige , gegen den das Recht besteht , schwachsinnig oder hilflos ist oder nicht selbst zu diktieren vermag , so soll sein Sachwalter der Gerechtigkeit gemäß diktieren .
    « يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم » تعاملتم « بدين » كسلم وقرض « إلى أجل مسمى » معلوم « فاكتبوه » استيثاقا ودفعا للنزاع « وليكتب » كتاب الدين « بينكم كاتب بالعدل » بالحق في كتابته لا يزيد في المال والأجل ولا ينقص « ولا يأب » يمتنع « كاتب » من « أن يكتب » إذا دُعي إليها « كما علَّمه الله » أي فضله بالكتابة فلا يبخل بها والكاف متعلقة بيأب « فليكتب » تأكيد « وليملل » على الكاتب « الذي عليه الحق » الدين لأنه المشهود عليه فيقر ليعلم ما عليه « وليتق الله ربه » في إملائه « ولا يبخس » ينقص « منه » أي الحق « شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها » مبذرا « أو ضعيفا » عن الإملاء لصغر أو كبر « أو لا يستطيع أن يُملَّ هو » لخرس أو جهل باللغة أو نحو ذلك « فَلْيُمْلِلْ وليُّه » متولي أمره من والد ووصي وقيِّم ومترجم « بالعدل واستشهدوا » أشهدوا على الدَّين « شهيدين » شاهدين « من رجالكم » أي بالغي المسلمين الأحرار « فإن لم يكونا » أي الشهيدان « رجلين فرجل وامرأتان » يشهدون « ممن ترضون من الشهداء » لدينه وعدالته وتعدد النساء لأجل « أن تضل » تنسى « إحداهما » الشهادة لنقص عقلهن وضبطهن « فَتُذكِّرَ » بالتخفيف والتشديد « إحداهما » الذاكرة « الأخرى » الناسية وجملة الإذكار محل العلة أي لتذكر أن ضلت ودخلت على الضلال لأنه سببه وفي قراءة بكسر أن شرطية ورفع تذكر استئناف جوابه « ولا يأب الشهداء إذا ما » زائدة « دُعوا » إلى تحمل الشهادة وأدائها « ولا تسأموا » تملوا من « أن تكتبوه » أي ما شهدتم عليه من الحق لكثرة وقوع ذلك « صغيرا » كان « أو كبيرا » قليلا أو كثيرا « إلى أجله » وقت حلوله حال من الهاء في تكتبوه « ذلكم » أي الكتب « أقسط » أعدل « عند الله وأقوم للشهادة » أي أعون على إقامتها لأنه يذكرها « وأدنى » اقرب إلى « أ » ن « لا ترتابوا » تشكوا في قدر الحق والأجل « إلا أن تكون » تقع « تجارةٌ حاضرةٌ » وفي قراءة بالنصب فتكون ناقصة واسمها ضمير التجارة « تديرونها بينكم » أي تقبضونها ولا أجل فيها « فليس عليكم جُناح » في « ألا تكتبوها » والمراد بها المتجر فيه « وأشهدوا إذا تبايعتم » عليه فأنه أدفع للاختلاف وهذا وما قبله أمر ندب « ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد » صاحب الحق ومن عليه بتحريف أو امتناع من الشهادة أو الكتابة ولا يضرهما صاحب الحق بتكليفها ما لا يليق في الكتابة والشهادة « وإن تفعلوا » ما نُهيتم عنه « فإنه فسوق » خروج عن الطاعة لاحق « بكم واتقوا الله » في أمره ونهيه « ويعلمكم الله » مصالح أموركم حال مقدرة أو مستأنف « والله بكل شيء عليم » .
  • Und wenn der Schuldner schwachsinnig oder schwach ist oder unfähig , selbst zu diktieren , dann soll sein Sachwalter getreulich für ihn diktieren . Und lasset zwei Zeugen unter euren Männern es bezeugen , und wenn es keine zwei Männer gibt , dann ( sollen es bezeugen ) ein Mann und zwei Frauen von denen , die euch als Zeugen geeignet erscheinen , damit , wenn sich eine der beiden irrt , die andere von ihnen sie ( daran ) erinnert .
    يا من آمنتم بالله واتبعتم رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم إذا تعاملتم بدَيْن إلى وقت معلوم فاكتبوه ؛ حفظًا للمال ودفعًا للنزاع . ولْيقُم بالكتابة رجل أمين ضابط ، ولا يمتنع مَن علَّمه الله الكتابة عن ذلك ، ولْيقم المدين بإملاء ما عليه من الدَّيْن ، وليراقب ربه ، ولا ينقص من دينه شيئا . فإن كان المدين محجورًا عليه لتبذيره وإسرافه ، أو كان صغيرًا أو مجنونًا ، أو لا يستطيع النطق لخرس به أو عدم قدرة كاملة على الكلام ، فليتولَّ الإملاء عن المدين القائم بأمره ، واطلبوا شهادة رجلين مسلمَيْن بالِغَيْن عاقلَيْن من أهل العدالة . فإن لم يوجد رجلان ، فاطلبوا شهادة رجل وامرأتين ترضون شهادتهم ، حتى إذا نَسِيَتْ إحداهما ذكَّرتها الأخرى ، وعلى الشهداء أن يجيبوا مَن دعاهم إلى الشهادة ، وعليهم أداؤها إذا ما دعوا إليها ، ولا تَمَلُّوا من كتابة الدَّين قليلا أو كثيرًا إلى وقته المعلوم . ذلكم أعدل في شرع الله وهديه ، وأعظم عونًا على إقامة الشهادة وأدائها ، وأقرب إلى نفي الشك في جنس الدَّين وقدره وأجله . لكن إن كانت المسألة مسألة بيع وشراء ، بأخذ سلعة ودفع ثمنها في الحال ، فلا حاجة إلى الكتابة ، ويستحب الإشهاد على ذلك منعًا للنزاع والشقاق ، ومن الواجب على الشاهد والكاتب أداء الشهادة على وجهها والكتابة كما أمر الله . ولا يجوز لصاحب الحق ومَن عليه الحق الإضرار بالكُتَّاب والشهود ، وكذلك لا يجوز للكُتَّاب والشهود أن يضارُّوا بمن احتاج إلى كتابتهم أو شهادتهم ، وإن تفعلوا ما نهيتم عنه فإنه خروج عن طاعة الله ، وعاقبة ذلك حالَّة بكم . وخافوا الله في جميع ما أمركم به ، ونهاكم عنه ، ويعلمكم الله جميع ما يصلح دنياكم وأخراكم . والله بكل شيء عليم ، فلا يخفى عليه شيء من أموركم ، وسيجازيكم على ذلك .
  • Und gebt nicht den Schwachsinnigen euer Gut , das Allah euch zum Unterhalt gegeben hat . Versorgt sie davon und kleidet sie und sprecht zu ihnen mit freundlichen Worten .
    ولا تؤتوا -أيها الأولياء- من يُبَذِّر من الرجال والنساء والصبيان أموالهم التي تحت أيديكم فيضعوها في غير وجهها ، فهذه الأموال هي التي عليها قيام حياة الناس ، وأنفقوا عليهم منها واكسوهم ، وقولوا لهم قولا معروفًا من الكلام الطيب والخلق الحسن .
  • Als die Karawane aufgebrochen war , sprach ihr Vater : " Wahrlich , ich spüre den Geruch Yusufs , auch wenn ihr mich für schwachsinnig haltet . "
    ولما خرجت القافلة من أرض " مصر " ، ومعهم القميص قال يعقوب لمن حضره : إني لأجد ريح يوسف لولا أن تسفهوني وتسخروا مني ، وتزعموا أن هذا الكلام صدر مني من غير شعور .
  • Er soll schreiben , und der , gegen den das Recht besteht , soll ( es ) diktieren , und er soll Gott , seinen Herrn , fürchten und nichts davon abziehen . Und wenn derjenige , gegen den das Recht besteht , schwachsinnig oder hilflos ist oder nicht selbst zu diktieren vermag , so soll sein Sachwalter der Gerechtigkeit gemäß diktieren .
    يا من آمنتم بالله واتبعتم رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم إذا تعاملتم بدَيْن إلى وقت معلوم فاكتبوه ؛ حفظًا للمال ودفعًا للنزاع . ولْيقُم بالكتابة رجل أمين ضابط ، ولا يمتنع مَن علَّمه الله الكتابة عن ذلك ، ولْيقم المدين بإملاء ما عليه من الدَّيْن ، وليراقب ربه ، ولا ينقص من دينه شيئا . فإن كان المدين محجورًا عليه لتبذيره وإسرافه ، أو كان صغيرًا أو مجنونًا ، أو لا يستطيع النطق لخرس به أو عدم قدرة كاملة على الكلام ، فليتولَّ الإملاء عن المدين القائم بأمره ، واطلبوا شهادة رجلين مسلمَيْن بالِغَيْن عاقلَيْن من أهل العدالة . فإن لم يوجد رجلان ، فاطلبوا شهادة رجل وامرأتين ترضون شهادتهم ، حتى إذا نَسِيَتْ إحداهما ذكَّرتها الأخرى ، وعلى الشهداء أن يجيبوا مَن دعاهم إلى الشهادة ، وعليهم أداؤها إذا ما دعوا إليها ، ولا تَمَلُّوا من كتابة الدَّين قليلا أو كثيرًا إلى وقته المعلوم . ذلكم أعدل في شرع الله وهديه ، وأعظم عونًا على إقامة الشهادة وأدائها ، وأقرب إلى نفي الشك في جنس الدَّين وقدره وأجله . لكن إن كانت المسألة مسألة بيع وشراء ، بأخذ سلعة ودفع ثمنها في الحال ، فلا حاجة إلى الكتابة ، ويستحب الإشهاد على ذلك منعًا للنزاع والشقاق ، ومن الواجب على الشاهد والكاتب أداء الشهادة على وجهها والكتابة كما أمر الله . ولا يجوز لصاحب الحق ومَن عليه الحق الإضرار بالكُتَّاب والشهود ، وكذلك لا يجوز للكُتَّاب والشهود أن يضارُّوا بمن احتاج إلى كتابتهم أو شهادتهم ، وإن تفعلوا ما نهيتم عنه فإنه خروج عن طاعة الله ، وعاقبة ذلك حالَّة بكم . وخافوا الله في جميع ما أمركم به ، ونهاكم عنه ، ويعلمكم الله جميع ما يصلح دنياكم وأخراكم . والله بكل شيء عليم ، فلا يخفى عليه شيء من أموركم ، وسيجازيكم على ذلك .
  • lhr Vater ist schwachsinnig geworden.
    أعرف أن والدك فقد صوابه