Textbeispiele
  • Wir müssen aber alle achtgeben."
    وإنا لجميع حاذرون
  • und denjenigen , die auf die ihnen anvertrauten Güter und ihre Verpflichtung achtgeben ,
    « والذين هم لأمانتهم » جمعاً ومفرداً « وعهدهم » فيما بينهم أو فيما بينهم وبين الله من صلاة وغيرها « راعون » حافظون .
  • - und diejenigen , die auf die ihnen anvertrauten Güter und ihre Verpflichtung achtgeben ,
    « والذين هم لأماناتهم » وفي قراءة بالإفراد : ما ائْتُمِنوا عليه من أمر الدين والدنيا « وعهدهم » المأخوذ عليهم في ذلك « راعون » حافظون .
  • Dann soll eine andere Gruppe , die noch nicht gebetet hat , kommen und mit dir beten , und sie sollen auf ihrer Hut sein und ihre Waffen ergreifen . Diejenigen , die ungläubig sind , möchten gern , ihr würdet auf eure Waffen und eure Sachen nicht achtgeben , so daß sie euch auf einmal überfallen .
    « وإذا كنت » يا محمد حاضرا « فيهم » وأنتم تخافون العدو « فأقمت لهم الصلاة » وهذا جري على عادة القرآن في الخطاب « فلتقم طائفة منهم معك » وتتأخر طائفة « وليأخذوا » أي الطائفة التي قامت معك « أٍسلحتهم » معهم « فإذا سجدوا » أي صلوا « فليكونوا » أي الطائفة الأخرى « من ورائكم » يحرسون إلى أن تقضوا الصلاة وتذهب هذه الطائفة تحرس « ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم » معهم إلى أن تقضوا الصلاة وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ببطن نخل رواه الشيخان « ودَّ الذين كفروا لو تغفلون » إذا قمتم إلى الصلاة « عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة » بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذا علة الأمر بأخذ السلاح « ولا جُناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم » فلا تحملوها وهذا يقيد إيجاب حملها عند عدم العذر وهو أحد قولين للشافعي والثاني أنه سنة ورجح « وخذوا حذركم » من العدو أي احترزوا منه ما استطعتم « إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا » ذا إهانة .
  • Und die auf das ihnen Anvertraute und ihre Verpflichtungen achtgeben ,
    « والذين هم لأمانتهم » جمعاً ومفرداً « وعهدهم » فيما بينهم أو فيما بينهم وبين الله من صلاة وغيرها « راعون » حافظون .
  • Und die auf das ihnen Anvertraute und ihre Verpflichtung achtgeben
    « والذين هم لأماناتهم » وفي قراءة بالإفراد : ما ائْتُمِنوا عليه من أمر الدين والدنيا « وعهدهم » المأخوذ عليهم في ذلك « راعون » حافظون .
  • Die auf ihr Gebet nicht achtgeben ,
    « الذين هم عن صلاتهم ساهون » غافلون يؤخرونها عن وقتها .
  • und denjenigen , die auf die ihnen anvertrauten Güter und ihre Verpflichtung achtgeben ,
    والذين هم حافظون لكل ما اؤتمنوا عليه ، موفُّون بكل عهودهم .
  • - und diejenigen , die auf die ihnen anvertrauten Güter und ihre Verpflichtung achtgeben ,
    فمن طلب لقضاء شهوته غير الزوجات والمملوكات ، فأولئك هم المتجاوزون الحلال إلى الحرام . والذين هم حافظون لأمانات الله ، وأمانات العباد ، وحافظون لعهودهم مع الله تعالى ومع العباد ، والذين يؤدُّون شهاداتهم بالحق دون تغيير أو كتمان ، والذين يحافظون على أداء الصلاة ولا يخلُّون بشيء من واجباتها . أولئك المتصفون بتلك الأوصاف الجليلة مستقرُّون في جنات النعيم ، مكرمون فيها بكل أنواع التكريم .
  • Dann soll eine andere Gruppe , die noch nicht gebetet hat , kommen und mit dir beten , und sie sollen auf ihrer Hut sein und ihre Waffen ergreifen . Diejenigen , die ungläubig sind , möchten gern , ihr würdet auf eure Waffen und eure Sachen nicht achtgeben , so daß sie euch auf einmal überfallen .
    وإذا كنت -أيها النبي- في ساحة القتال ، فأردت أن تصلي بهم ، فلتقم جماعة منهم معك للصلاة ، وليأخذوا سلاحهم ، فإذا سجد هؤلاء فلتكن الجماعة الأخرى من خلفكم في مواجهة عدوكم ، وتتم الجماعة الأولى ركعتهم الثانية ويُسلِّمون ، ثم تأتي الجماعة الأخرى التي لم تبدأ الصلاة فليأتموا بك في ركعتهم الأولى ، ثم يكملوا بأنفسهم ركعتهم الثانية ، وليحذروا مِن عدوهم وليأخذوا أسلحتهم . ودَّ الجاحدون لدين الله أن تغفُلوا عن سلاحكم وزادكم ؛ ليحملوا عليكم حملة واحلة فيقضوا عليكم ، ولا إثم عليكم حيننذ إن كان بكم أذى من مطر ، أو كنتم في حال مرض ، أن تتركوا أسلحتكم ، مع أخذ الحذر . إن الله تعالى أعدَّ للجاحدين لدينه عذابًا يهينهم ، ويخزيهم .