der Goliat {Krieger}, {}
Beispiele
Und als er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , den Fluß überquert hatten , sagten sie : « Wir haben heute keine Kraft gegen Goliat und seine Truppen . » Da sagten diejenigen , die damit rechneten , daß sie Gott begegnen werden : « Wie manche geringe Schar hat doch schon mit Gottes Erlaubnis eine große Schar besiegt !
« فلمَّا فصل » خرج « طالوت بالجنود » من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء « قال إن الله مبتليكم » مختبركم « بنهر » ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين « فمن شرب منه » أي من مائه « فليس مني » أي من أتباعي « ومن لم يطعمه » يذقه « فإنه مني إلا من اغترف غرفة » بالفتح والضم « بيده » فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني « فشربوا منه » لما وافوه بكثرة « إلا قليلا منهم » فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا « فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه » وهم الذين اقتصروا على الغرفة « قالوا » أي الذين شربوا « لا طاقة » قوة « لنا اليوم بجالوت وجنوده » أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه « قال الذين يظنون » يوقنون « أنهم ملاقوا الله » بالبعث وهم الذين جاوزوه « كم » خبرية بمعني كثير « من فئة » جماعة « قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله » بإرادته « والله مع الصابرين » بالعون والنصر .
Und als sie sich gegen Goliat und seine Truppen stellten , sagten sie : « Unser Herr , gieße Standhaftigkeit über uns aus , festige unsere Schritte und unterstütze uns gegen die ungläubigen Leute . »
« ولما برزوا لجالوت وجنوده » أي ظهروا لقتالهم وتصافّوا « قالوا ربنا أفرغ » أصبب « علينا صبرا وثبت أقدامنا » بتقوية قلوبنا على الجهاد « وانصرنا على القوم الكافرين » .
Und als er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , den Fluß überquert hatten , sagten sie : « Wir haben heute keine Kraft gegen Goliat und seine Truppen . » Da sagten diejenigen , die damit rechneten , daß sie Gott begegnen werden : « Wie manche geringe Schar hat doch schon mit Gottes Erlaubnis eine große Schar besiegt !
فلما خرج طالوت بجنوده لقتال العمالقة قال لهم : إن الله ممتحنكم على الصبر بنهر أمامكم تعبرونه ؛ ليتميَّز المؤمن من المنافق ، فمن شرب منكم من ماء النهر فليس مني ، ولا يصلح للجهاد معي ، ومن لم يذق الماء فإنه مني ؛ لأنه مطيع لأمري وصالح للجهاد ، إلا مَن ترخَّص واغترف غُرْفة واحدة بيده فلا لوم عليه . فلما وصلوا إلى النهر انكبوا على الماء ، وأفرطوا في الشرب منه ، إلا عددًا قليلا منهم صبروا على العطش والحر ، واكتفوا بغُرْفة اليد ، وحينئذ تخلف العصاة . ولما عبر طالوت النهر هو والقلة المؤمنة معه -وهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا لملاقاة العدو ، ورأوا كثرة عدوهم وعدَّتهم ، قالوا : لا قدرة لنا اليوم بجالوت وجنوده الأشداء ، فأجاب الذين يوقنون بلقاء الله ، يُذَكِّرون إخوانهم بالله وقدرته قائلين : كم من جماعة قليلة مؤمنة صابرة ، غلبت بإذن الله وأمره جماعة كثيرة كافرة باغية . والله مع الصابرين بتوفيقه ونصره ، وحسن مثوبته .
Und als sie sich gegen Goliat und seine Truppen stellten , sagten sie : « Unser Herr , gieße Standhaftigkeit über uns aus , festige unsere Schritte und unterstütze uns gegen die ungläubigen Leute . »
ولما ظهروا لجالوت وجنوده ، ورأوا الخطر رأي العين ، فزعوا إلى الله بالدعاء والضراعة قائلين : ربنا أنزل على قلوبنا صبرًا عظيمًا ، وثبت أقدامنا ، واجعلها راسخة في قتال العدو ، لا تفر مِن هول الحرب ، وانصرنا بعونك وتأييدك على القوم الكافرين .