أَخِي هنا منذ الأمس
الحكم: مرفوضة
السبب: لتأخير الخبر وهو اسم إشارة ظرف.
الصواب والرتبة: -أخي هنا منذ الأمس [فصيحة]-هنا أخي منذ الأمس [فصيحة]
التعليق:منع بعض النحويين تأخير الخبر إذا كان اسم إشارة ظرفًا- كما في المثال- قياسًا على سائر الإشارات كهذا وغيرها، وهذا المنع غير صحيح، فقد أجاز بعض النحويين تأخير الخبر عن المبتدأ في هذا التعبير لوروده في الفصيح، كقوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «التقوى ها هنا».
تَعَالَيَا أَيُّها الصديقان إلى هنا
الحكم: مرفوضة
السبب: لوجود خطأ في بنية الفعل عند الإسناد.
المعنى: أقبلا
الصواب والرتبة: -تَعالَيا أيها الصديقان إلى هنا [فصيحة]
التعليق:ذكر بعض اللغويين أن العبارة المذكورة خطأ، وأن صوابها: «تعالا إلى هنا» وهو رأي غريب لا سند له، ويكفي لبيان فساده أن ننقل ما ذكره صاحب المصباح المنير ونصه: «تعال .. استعمل بمعنى هلمّ .. ويتصل به الضمائر باقيًا على فتحه فيقال: تعالَوْا، تعالَيَا، تعالَيْن».
تَعَالَيَا أَيُّها الصديقان إلى هنا
الحكم: مرفوضة
السبب: لوجود خطأ في بنية الفعل عند الإسناد.
الصواب والرتبة: -تَعالَيا أيها الصديقان إلى هنا [فصيحة]
التعليق:إذا أسند فعل الأمر من المضارع المنتهي بألف إلى ألف الاثنين وجب قلب الألف ياء مفتوحة، وقد ذكر بعض اللغويين أن العبارة المذكورة خطأ، وأن صوابها: «تعالا إلى هنا» وهو رأي غريب لا سند له، ويكفي لبيان فساده أن ننقل ما ذكره صاحب المصباح المنير ونصه: «تعال .. استعمل بمعنى هلمّ .. ويتصل به الضمائر باقيًا على فتحه فيقال: تعالَوْا، تَعَالَيَا، تعالَيْن».