أَنْت الَّذي قلت كذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أنت الذي قال كذا [فصيحة]-أنت الذي قلتَ كذا [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
أَنْت الَّذي قلتَ كذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أنت الذي قال كذا [فصيحة]-أنت الذي قلتَ كذا [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
سبق وأن قلت لك
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو حشوًا بين الفعل وفاعله.
الصواب والرتبة: -سبق أن قلت لك [فصيحة]-سبق وأن قلت لك [صحيحة]
التعليق:الأصل ألا تفصل الواو بين الفعل وفاعله. ولكن يمكن تخريج المثال المرفوض على زيادة الواو لإفادة التأكيد، وهذه الواو- كما قال ابن هشام- دخولها كخروجها، وقد أجاز الكوفيون وقوعها زائدة.
قَلَّت أعمال الشَّغَب
الحكم: مرفوضة
السبب: لفتح الغين من كلمة «شَغَب» وهو غير وارد عن الفصحاء.
المعنى: إحداث الفتنة والشرّ
الصواب والرتبة: -قَلَّت أعمال الشَّغَب [فصيحة]-قَلَّت أعمال الشَّغْب [فصيحة مهملة]
التعليق:وردت كلمة «شغب» في المعاجم بسكون الغين وفتحها، فقد جاء في اللسان: «الشَّغْبُ والشَّغَبُ والتَّشْغيب: تهييج الشرّ»، وأجاز الكوفيون فتح عين الكلمة في كل ما كان على «فَعْل» مما وسطه حرف من حروف الحلق.
سبق وأن قلت لك
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو حشوًا بين الفعل وفاعله.
الصواب والرتبة: -سبق أن قلت لك [فصيحة]-سبق وأن قلت لك [صحيحة]
التعليق:الأصل ألاَّ تفصل الواو بين الفعل وفاعله، ولكن يمكن تخريج المثال المرفوض على زيادة الواو لإفادة التأكيد، وهذه الواو -كما قال ابن هشام- دخولها كخروجها، وقد أجاز الكوفيون وقوعها زائدة.
قُلْتُ له أنْ يفعل كذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لوقوع «أَنْ» بعد لفظ القول.
الصواب والرتبة: -قلت له أنْ يفعل كذا [فصيحة]-قلت له يفعل كذا [فصيحة]
التعليق:اختلف النحاة في وقوع «أَنْ» بعد لفظ القول، وقد صحّح مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال، باعتبار أنَّ «أنْ» فيه ليست مُفسِّرة، وإنما هي مصدرية، والمصدر المؤول مجرور بالباء المحذوفة.
قُلْتُ له أنْ يفعل كذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لوقوع «أنْ» بعد لفظ القول.
الصواب والرتبة: -قلت له أنْ يفعل كذا [فصيحة]-قلت له يفعل كذا [فصيحة]
التعليق:اختلف النحاة في وقوع «أَنْ» بعد لفظ القول، وقد صحّح مجمع اللغة المصري هذا الاستعمال، باعتبار أنَّ «أنْ» فيه ليست مُفسِّرة، وإنما هي مصدرية، والمصدر المؤول مجرور بالباء المحذوفة.