Keine exakte Übersetzung gefunden für طالوت


Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Textbeispiele
  • Ihr Prophet sprach zu ihnen: "Gott hat Saul - Talût - zu eurem König bestimmt. " Da sagten sie: "Wie kann er unser König werden? Wir haben eher Anspruch auf die Herrschaft als er, da er nicht so viel Besitz hat wie wir. " Ihr Prophet sprach: "Gott hat ihn vor euch (zum König) auserkoren, weil er über mehr Wissen verfügt und von mächtigerem Körperbau ist. " Gott gewährt Seine Herrschaft wem Er will. Gottes Huld und Wissen sind unermeßlich.
    وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤت سعة من المال قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم والله يؤتي ملكه من يشاء والله واسع عليم
  • Als Saul mit den Streitern (zum Kampf) auszog, sprach er zu ihnen: "Gott wird euch an einem Fluß prüfen. Wer daraus (mehr als eine Handvoll) trinkt, gehört nicht zu mir, und wer nicht (mehr als eine Handvoll) daraus trinkt, ist einer der Meinen. Sie tranken über das Maß davon, nur wenige hielten das Gebot ein. Mit den Wenigen, die sich bewährten und glaubten, überquerte er den Fluß. Sie sagten (als sie Goliath und seine Kämpfer erblickten): "Wir können Goliath und seine zahlreichen Kämpfer heute nicht bezwingen. " Diejenigen unter ihnen, die darauf vertrauten, daß sie Gott einmal (am Jüngsten Tag) begegnen würden, sagten: "Wie oft bezwang eine kleine Schar mit Gottes Willen eine große!" Gott ist mit den Standhaften.
    فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلا قليلا منهم فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين
  • Hast du nicht nachgedacht über die Vornehmen von den Kindern Israels ( in der Zeit ) nach Moses , als sie zu einem Propheten unter ihnen sagten : " Setze für uns einen König ein , damit wir auf dem Weg Allahs kämpfen ! " Er sagte : " Ist es nicht möglich , daß ihr , wenn euch vorgeschrieben ist zu kämpfen , doch nicht kämpfen werdet ? "
    « ألم تر إلى الملأ » الجماعة « من بني إسرائيل من بعد » موت « موسى » أي إلى قصتهم وخبرهم « إذ قالوا لنبي لهم » هو شمويل « ابعث » أقم « لنا ملكا نقاتل » معه « في سبيل الله » تنتظم به كلمتنا ونرجع إليه « قال » النبي لهم « هل عسَيتم » بالفتح والكسر « إن كتب عليكم القتال أ » ن « لا تقاتلوا » خبر عسى والاستفهام لتقرير التوقع بها « قالوا وما لنا أ » ن « لا نقاتل في سبيل الله وقد أُخرجنا من ديارنا وأبنائنا » بسبيهم وقتلهم وقد فعل بهم ذلك قوم جالوت أي لا مانع لنا منه مع وجود مقتضيه قال تعالى : « فلما كُتب عليهم القتال تولوا » عنه وجبنوا « إلا قليلا منهم » وهم الذين عبروا النهر مع طالوت كما سيأتي « والله عليم بالظالمين » فمجازيهم وسأل النبي إرسال ملك فأجابه إلى إرسال طالوت .
  • Da fragten sie : " Wie kann ihm die Herrschaft über uns zustehen , wo wir doch das ( größere ) Anrecht auf die Herrschaft haben als er und ihm nicht genügend Besitz gegeben ist ? " Er sagte : " Wahrlich , Allah hat ihn vor euch auserwählt und hat ihm reichlich Wissen und körperliche Vorzüge verliehen .
    « وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنَى » كيف « يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه » لأنه ليس من سبط المملكة ولا النبوة وكان دباغا أو راعيا « ولم يؤت سعة من المال » يستعين بها على إقامة الملك « قال » النبي لهم « إن الله اصطفاه » اختاره للملك « عليكم وزاده بسطة » سعة « في العلم والجسم » وكان أعلم بني إسرائيل يومئذ وأجملهم وأتمهم خلقا « والله يؤتي ملكه من يشاء » إيتاءه لا اعتراض عليه « والله واسع » فضله « عليم » بمن هو أهل له .
  • Und ihr Prophet sagte zu ihnen : " Wahrlich , ein Zeichen für seine Herrschaft soll sein , daß die Bundeslade zu euch ( zurück ) kommen wird ; darin ist Frieden von eurem Herrn und ein Vermächtnis von dem , was die Nachkommen von Moses und die Nachkommen von Aaron hinterlassen haben . Sie wird von Engeln getragen .
    « وقال لهم نبيهم » لما طلبوا منه آية على ملكه « إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت » الصندوق كان فيه صور الأنبياء أنزله الله على آدم واستمر إليهم فغلبهم العمالقة عليه وأخذوه وكانوا يستفتحون به على عدوهم ويقدمونه في القتال ويسكنون إليه كما قال تعالى « فيه سكينة » طمأنينة لقلوبكم « من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون » أي تركاه هما ، وهي نعلا موسى وعصاه وعمامة هارون وقفيز من المن الذي كان ينزل عليهم ورضاض من الألواح « تحمله الملائكة » حال من فاعل يأتيكم « إن في ذلك لآية لكم » على ملكه « إن كنتم مؤمنين » فحملته الملائكة بين السماء والأرض وهم ينظرون إليه حتى وضعته عند طالوت فأقروا بملكه وتسارعوا إلى الجهاد فاختار من شبابهم سبعين ألفاً .
  • Und als sie den Fluß überquert hatten , er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , sagten sie : " Wir haben heute keine Kraft gegen Goliath und seine Heerscharen . " Doch diejenigen , die damit rechneten , daß sie Allah begegnen würden , sagten : " Wie oft hat nicht eine geringe Schar über eine große Schar gesiegt mit Allahs Erlaubnis !
    « فلمَّا فصل » خرج « طالوت بالجنود » من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء « قال إن الله مبتليكم » مختبركم « بنهر » ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين « فمن شرب منه » أي من مائه « فليس مني » أي من أتباعي « ومن لم يطعمه » يذقه « فإنه مني إلا من اغترف غرفة » بالفتح والضم « بيده » فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني « فشربوا منه » لما وافوه بكثرة « إلا قليلا منهم » فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا « فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه » وهم الذين اقتصروا على الغرفة « قالوا » أي الذين شربوا « لا طاقة » قوة « لنا اليوم بجالوت وجنوده » أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه « قال الذين يظنون » يوقنون « أنهم ملاقوا الله » بالبعث وهم الذين جاوزوه « كم » خبرية بمعني كثير « من فئة » جماعة « قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله » بإرادته « والله مع الصابرين » بالعون والنصر .
  • Und sie schlugen sie mit Allahs Erlaubnis , und David erschlug Goliath , und Allah gab ihm die Herrschaft und die Weisheit , und Er lehrte ihn , was Er wollte . Und wenn Allah nicht die einen Menschen durch die anderen zurückgehalten hätte , dann wäre die Erde wahrhaftig von Unheil erfüllt .
    « فهزموهم » كسروهم « بإذن الله » بإرادته « وقتل داود » وكان في عسكر طالوت « جالوت وآتاه » أي داود « الله الملك » في بني إسرائيل « والحكمة » النبوة بعد موت شمويل وطالوت ولم يجتمعا لأحد قبله « وعلّمه مما يشاء » كصنعة الدروع ومنطق الطير « ولولا دفع الله الناس بعضهم » بدل بعض من الناس « ببعض لفسدت الأرض » بغلبة المشركين وقتل المسلمين وتخريب المساجد « ولكنّ الله ذو فضل على العالمين » فدفع بعضهم ببعض .
  • Siehst du nicht die führende Schar von den Kindern Isra'ils nach Musa , als sie zu einem ihrer Propheten sagten : " Setze einen König für uns ein , damit wir auf Allahs Weg kämpfen . " ? Er sagte : " Werdet ihr vielleicht , wenn euch zu kämpfen vorgeschrieben ist , doch nicht kämpfen ? "
    « ألم تر إلى الملأ » الجماعة « من بني إسرائيل من بعد » موت « موسى » أي إلى قصتهم وخبرهم « إذ قالوا لنبي لهم » هو شمويل « ابعث » أقم « لنا ملكا نقاتل » معه « في سبيل الله » تنتظم به كلمتنا ونرجع إليه « قال » النبي لهم « هل عسَيتم » بالفتح والكسر « إن كتب عليكم القتال أ » ن « لا تقاتلوا » خبر عسى والاستفهام لتقرير التوقع بها « قالوا وما لنا أ » ن « لا نقاتل في سبيل الله وقد أُخرجنا من ديارنا وأبنائنا » بسبيهم وقتلهم وقد فعل بهم ذلك قوم جالوت أي لا مانع لنا منه مع وجود مقتضيه قال تعالى : « فلما كُتب عليهم القتال تولوا » عنه وجبنوا « إلا قليلا منهم » وهم الذين عبروا النهر مع طالوت كما سيأتي « والله عليم بالظالمين » فمجازيهم وسأل النبي إرسال ملك فأجابه إلى إرسال طالوت .
  • Sie sagten : " Wie sollte er die Herrschaft über uns haben , wo wir doch ein größeres Anrecht auf die Herrschaft haben , und ihm nicht Wohlstand gegeben ist ? " Er sagte : " Allah hat ihn vor euch auserwählt und ihm ein Übermaß an Wissen und körperlichen Vorzügen verliehen .
    « وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنَى » كيف « يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه » لأنه ليس من سبط المملكة ولا النبوة وكان دباغا أو راعيا « ولم يؤت سعة من المال » يستعين بها على إقامة الملك « قال » النبي لهم « إن الله اصطفاه » اختاره للملك « عليكم وزاده بسطة » سعة « في العلم والجسم » وكان أعلم بني إسرائيل يومئذ وأجملهم وأتمهم خلقا « والله يؤتي ملكه من يشاء » إيتاءه لا اعتراض عليه « والله واسع » فضله « عليم » بمن هو أهل له .
  • Und ihr Prophet sagte zu ihnen : " Das Zeichen seiner Herrschaft ist , daß die Bundeslade zu euch kommen wird ; in ihr ist innere Ruhe von eurem Herrn und ein Rest von dem , was die Sippe Musas und die Sippe Haruns hinterließen , getragen von Engeln . Darin soll wahrlich ein Zeichen für euch sein , wenn ihr gläubig seid . "
    « وقال لهم نبيهم » لما طلبوا منه آية على ملكه « إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت » الصندوق كان فيه صور الأنبياء أنزله الله على آدم واستمر إليهم فغلبهم العمالقة عليه وأخذوه وكانوا يستفتحون به على عدوهم ويقدمونه في القتال ويسكنون إليه كما قال تعالى « فيه سكينة » طمأنينة لقلوبكم « من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون » أي تركاه هما ، وهي نعلا موسى وعصاه وعمامة هارون وقفيز من المن الذي كان ينزل عليهم ورضاض من الألواح « تحمله الملائكة » حال من فاعل يأتيكم « إن في ذلك لآية لكم » على ملكه « إن كنتم مؤمنين » فحملته الملائكة بين السماء والأرض وهم ينظرون إليه حتى وضعته عند طالوت فأقروا بملكه وتسارعوا إلى الجهاد فاختار من شبابهم سبعين ألفاً .