Textbeispiele
  • Ich plane eine Wallfahrt nach Mekka dieses Jahr.
    أنا أخطط للذهاب في رحلة العمرة إلى مكة هذا العام.
  • Die Wallfahrt ist eine wichtige religiöse Pflicht im Islam.
    تعتبر العمرة واجبًا دينيًا هامًا في الإسلام.
  • Tausende von Muslimen machen jedes Jahr eine Wallfahrt.
    الآلاف من المسلمين يقومون بالعمرة كل عام.
  • Die Wallfahrt ist eine erfüllte Reise für viele Gläubige.
    العمرة هي رحلة محققة للعديد من المؤمنين.
  • Er kehrte von seiner Wallfahrt mit einem Gefühl der Reinheit zurück.
    عاد من رحلته العمرة بشعور بالنقاء.
  • Immer weniger Menschen unterstützen Koizumis jährliche Wallfahrt zum Yasukuni- Schrein. Sieben ehemalige Ministerpräsidenten fordern einmütig, Koizumi möge von diesen Besuchen Abstand nehmen.
    ويوماً بعد يوم يزداد عدد الأصوات المعارضين لحج كويزوميالسنوي لياسكوني، ويندرج ضمن هذه الأصوات سبعة من رؤساء الوزراءالسابقين مجتمعين يطالبون كويزومي بالإحجام عن زياراتهالسنوية.
  • Wenn Nakasone, der Koizumi nun drängt, die Wallfahrten nach Yasukuni einzustellen, Aso antworten müsste, würde er den Vergleichwohl einfach ausweiten: Es liegt nicht in Japans nationalem Interesse, weiterhin der Passivraucher Koizumis zu sein.
    وإذا كان ناكيسوني يحث كيوزومي الآن على وقف حجه السنويةلياسوكوني، فإن عليه أن يرد على آسو، مستخدماً تشبيهه ولغته نفسهابالقول: "أنه من غير مصلحة اليابان الوطنية الاستمرار بالتنشق السلبيللدخان المنبعث من سيجارة الرئيس كويزومي".
  • Wer also die Wallfahrt zum Haus ( Gottes ) oder den Pilgerbesuch vollzieht , für den ist es kein Vergehen , zwischen ihnen den Lauf zu verrichten . Und wenn einer freiwillig Gutes tut , so zeigt sich Gott erkenntlich und weiß Bescheid .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • Wenn ihr nun in Sicherheit seid , so soll derjenige , der nach dem Pilgerbesuch ( das normale Leben ) bis zur ( Zeit der ) Wallfahrt genossen hat , darbringen , was an Opfertieren erschwinglich ist . Wer es nicht vermag , der soll während der Wallfahrt drei Tage fasten und sieben , nachdem ihr zurückgekehrt seid : Das sind insgesamt zehn .
    « وأتموا الحج والعمرة لله » أدُّوهما بحقوقهما « فإن أُحصرتم » مُنعتم عن إتمامها بعدوِّ « فما استيسر » تيسَّر « من الهدي » عليكم وهو شاة « ولا تحلقوا رؤوسكم » أي لا تتحللوا « حتى يبلغ الهدي » المذكور « محله » حيث يحل ذبحه وهو مكان الإحصار عند الشافعي فيذبح فيه بنية التحلل ويفرَّق على مساكينه ويحلق وبه يحصل التحلل « فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه » كقمل وصداع فحلق في الإحرام « ففدية » عليه « من صيام » ثلاثة أيام « أو صدقة » بثلاثة أصوع من غالب قوت البلد على ستة مساكين « أونسك » أي ذبح شاة وأو للتخيير وألحق به من حلق لغير عذر أنه أولى بالكفارة وكذا من استمتع بغير الحلق كالطيب واللبس والدهن لعذر أو غيره « فإذا أمنتم » العدو بأن ذهب أو لم يكن « فمن تمتع » استمتع « بالعمرة » أي بسبب فراغه منها بمحظورات الإحرام « إلى الحج » أي إلى الإحرام به بأن يكون أحرم بها في أشهره « فما استيسر » تيسر « من الهدي » عليه وهو شاة يذبحها بعد الإحرام به والأفضل يوم النحر « فمن لم يجد » الهدي لفقده أو فقد ثمنه « فصيامُ » أي فعليه صيام « ثلاثة أيام في الحج » أي في حال الإحرام به فيجب حينئذ أن يُحْرمَ قبل السابع من ذي الحجة والأفضل قبل السادس لكراهة صوم يوم عرفة ولا يجوز صومها أيام التشريق على أصح قولي الشافعي « وسبعة إذا رجعتم » إلى وطنكم مكة أو غيرها وقيل إذا فرغتم من أعمال الحج وفيه التفات عن الغيبة « تلك عشرة كاملة » جملة تأكيد لما قبلها « ذلك » الحكم المذكور من وجوب الهدي أو الصيام على من تمتع « لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام » بأن لم يكونوا على دون مرحلتين من الحرم عند الشافعي فإن كان فلا دم عليه ولا صيام وإن تمتع فعليه ذلك وهو أحد وجهين عند الشافعي والثاني لا والأهل كناية عن النفس وألحق بالتمتع فيما ذكر بالسنة القارن وهو من أحرم بالعمرة والحج معا أو يدخل الحج عليها قبل الطواف « واتقوا الله » فيما يأمركم به وينهاكم عنه « واعلموا أن الله شديد العقاب » لمن خالفه .
  • Die Wallfahrt findet in bekannten Monaten statt . Wer sich in ihnen die Wallfahrt auferlegt , hat sich während der Wallfahrt des Geschlechtsumgangs , des Frevels und des Streites zu enthalten .
    « الحج » وقته « أشهر معلومات » شوال وذو القعدة وعشر ليال من ذي الحجة وقيل كله « فمن فرض » على نفسه « فيهن الحج » بالإحرام به « فلا رفث » جماع فيه « ولا فسوق » معاص « ولا جدالَ » خصام « في الحج » وفي قراءة بفتح الأولين والمراد في الثلاثة النهي « وما تفعلوا من خير » كصدقة « يعلمه الله » فيجازيكم به ، ونزل في أهل اليمن وكانوا يحجون بلا زاد فيكون كلاًّ على الناس : « وتزودوا » ما يبلغكم لسفركم « فإن خير الزاد التقوى » ما يُتَّقى به سؤال الناس وغيره « واتقون يا أولي الألباب » ذوي العقول .
  • Und Gott hat den Menschen die Pflicht zur Wallfahrt nach dem Haus auferlegt , allen , die dazu eine Möglichkeit finden . Und wenn einer ungläubig ist , so ist Gott auf die Weltenbewohner nicht angewiesen .
    « فيه آيات بينات » منها « مقام إبراهيم » أي الحجر الذي قام عليه عند بناء البيت فأثر قدماه فيه وبقي إلى الآن مع تطاول الزمان وتداول الأيدي عليه ومنها تضعيف الحسنات فيه وأن الطير لا يعلوه « ومن دخله كان آمنا » لا يتعرض إليه بقتل أو ظلم أو غير ذلك « ولله على الناس حجُّ البيت » واجب بكسر الحاء وفتحها لغتان في مصدر حج بمعنى قصد ويبدل من الناس « من استطاع إليه سبيلا » طرقاً فسره بالزاد والراحلة رواه الحاكم وغيره « ومن كفر » بالله أو بما فرضه من الحج « فإن الله غني عن العالمين » الإنس والجن والملائكة وعن عبادتهم .
  • Und Bekanntmachung von Seiten Gottes und seines Gesandten an die Menschen am Tag der großen Wallfahrt : Gott ist der Polytheisten ledig , und auch sein Gesandter . Wenn ihr umkehrt , ist es besser für euch .
    ( وأذان ) إعلام ( من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر ) يوم النحر ( أن ) أي بأن ( الله برئ من المشركين ) وعهودهم ( ورسوله ) برئ أيضا " " وقد بعث النبي صلى الله عليه وسلم عليا من السنة وهي سنة تسع فأذن يوم النحر بمنى بهذه الآيات وأن لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان " " رواه البخاري ( فإن تبتم ) من الكفر ( فهو خير لكم وإن توليتم ) عن الإيمان ( فاعلموا أنكم غير معجزي الله وبشر ) أخبر ( الذين كفروا بعذاب أليم ) مؤلم وهو القتل والأسر في الدنيا والنار في الآخرة .
  • Und ruf unter den Menschen zur Wallfahrt auf , so werden sie zu dir kommen zu Fuß und auf vielen hageren Kamelen , die aus jedem tiefen Paßweg daherkommen ,
    « وأذِّن » ناد « في الناس بالحج » فنادى على جبل أبي قبيس : يا أيها الناس إن ربكم بنى بيتاً وأوجب عليكم الحج إليه فأجيبوا ربكم ، والتفت بوجهه يمينا وشمالا وشرقا وغربا ، فأجابه كل من كتب له أن يحج من أصلاب الرجال وأرحام الأمهات : لبيك اللهم لبيك ، وجواب الأمر « يأتوك رجالا » مشاة جمع راجل كقائم وقيام « و » ركبانا « على كل ضامر » أي بعير مهزول وهو يطلق على الذكر والأنثى « يأتين » أي الضوامر حملا على المعنى « من كل فج عميق » طريق بعيد .
  • Wer also die Wallfahrt zum Haus ( Gottes ) oder den Pilgerbesuch vollzieht , für den ist es kein Vergehen , zwischen ihnen den Lauf zu verrichten . Und wenn einer freiwillig Gutes tut , so zeigt sich Gott erkenntlich und weiß Bescheid .
    إن الصفا والمروة- وهما جبلان صغيران قرب الكعبة من جهة الشرق- من معالم دين الله الظاهرة التي تعبَّد الله عباده بالسعي بينهما . فمَن قصد الكعبة حاجًّا أو معتمرًا ، فلا إثم عليه ولا حرج في أن يسعى بينهما ، بل يجب عليه ذلك ، ومن فعل الطاعات طواعية من نفسه مخلصًا بها لله تعالى ، فإن الله تعالى شاكر يثيب على القليل بالكثير ، عليم بأعمال عباده فلا يضعها ، ولا يبخس أحدًا مثقال ذرة .
  • Sprich : Sie sind Zeitbestimmungen für die Menschen und für die Wallfahrt . Und Frömmigkeit besteht nicht darin , daß ihr durch die Hinterseite in die Häuser geht .
    يسألك أصحابك -أيها النبي- : عن الأهلة وتغيُّر أحوالها ، قل لهم : جعل اللهُ الأهلة علامات يعرف بها الناس أوقات عباداتهم المحددة بوقت مثل الصيام والحج ، ومعاملاتهم . وليس الخير ما تعودتم عليه في الجاهلية وأول الإسلام من دخول البيوت من ظهورها حين تُحْرِمون بالحج أو العمرة ، ظانين أن ذلك قربة إلى الله ، ولكن الخير هو فِعْلُ مَنِ اتقى الله واجتنب المعاصي ، وادخلوا البيوت من أبوابها عند إحرامكم بالحج أو العمرة ، واخشوا الله تعالى في كل أموركم ، لتفوزوا بكل ما تحبون من خيري الدنيا والآخرة .