NEU: Verb Konjugationen - alle Zeitformen, Adjektivdeklination, Pluralformen; Akkusativ, Dativ und Genitiv, optimierte Suche mit Wortstamm.
Textbeispiele
-
Du solltest auf die anderen Verkehrsteilnehmer achtgeben.يجب أن تكون حذرا من المشاركين الآخرين في المرور.
-
Bitte achtgeben, wenn Sie die Straße überqueren.يرجى أن تكون حذرا عندما تعبر الشارع.
-
Er musste auf seine Umgebung achtgeben, als er durch den Wald ging.كان عليه أن يكون حذرا من محيطه عندما كان يسير في الغابة.
-
Kinder, ihr müsst im Schwimmbad achtgeben.الأطفال، يجب أن تكونوا حذرين في المسبح.
-
Beim Kochen musst du immer auf deine Finger achtgeben.عند الطهي، يجب أن تكون حذرا دائما من أصابعك.
-
Wir müssen aber alle achtgeben."وإنا لجميع حاذرون
-
und denjenigen , die auf die ihnen anvertrauten Güter und ihre Verpflichtung achtgeben ,« والذين هم لأمانتهم » جمعاً ومفرداً « وعهدهم » فيما بينهم أو فيما بينهم وبين الله من صلاة وغيرها « راعون » حافظون .
-
- und diejenigen , die auf die ihnen anvertrauten Güter und ihre Verpflichtung achtgeben ,« والذين هم لأماناتهم » وفي قراءة بالإفراد : ما ائْتُمِنوا عليه من أمر الدين والدنيا « وعهدهم » المأخوذ عليهم في ذلك « راعون » حافظون .
-
Dann soll eine andere Gruppe , die noch nicht gebetet hat , kommen und mit dir beten , und sie sollen auf ihrer Hut sein und ihre Waffen ergreifen . Diejenigen , die ungläubig sind , möchten gern , ihr würdet auf eure Waffen und eure Sachen nicht achtgeben , so daß sie euch auf einmal überfallen .« وإذا كنت » يا محمد حاضرا « فيهم » وأنتم تخافون العدو « فأقمت لهم الصلاة » وهذا جري على عادة القرآن في الخطاب « فلتقم طائفة منهم معك » وتتأخر طائفة « وليأخذوا » أي الطائفة التي قامت معك « أٍسلحتهم » معهم « فإذا سجدوا » أي صلوا « فليكونوا » أي الطائفة الأخرى « من ورائكم » يحرسون إلى أن تقضوا الصلاة وتذهب هذه الطائفة تحرس « ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم » معهم إلى أن تقضوا الصلاة وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ببطن نخل رواه الشيخان « ودَّ الذين كفروا لو تغفلون » إذا قمتم إلى الصلاة « عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة » بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذا علة الأمر بأخذ السلاح « ولا جُناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم » فلا تحملوها وهذا يقيد إيجاب حملها عند عدم العذر وهو أحد قولين للشافعي والثاني أنه سنة ورجح « وخذوا حذركم » من العدو أي احترزوا منه ما استطعتم « إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا » ذا إهانة .
-
Und die auf das ihnen Anvertraute und ihre Verpflichtungen achtgeben ,« والذين هم لأمانتهم » جمعاً ومفرداً « وعهدهم » فيما بينهم أو فيما بينهم وبين الله من صلاة وغيرها « راعون » حافظون .
-
Und die auf das ihnen Anvertraute und ihre Verpflichtung achtgeben« والذين هم لأماناتهم » وفي قراءة بالإفراد : ما ائْتُمِنوا عليه من أمر الدين والدنيا « وعهدهم » المأخوذ عليهم في ذلك « راعون » حافظون .
-
Die auf ihr Gebet nicht achtgeben ,« الذين هم عن صلاتهم ساهون » غافلون يؤخرونها عن وقتها .
-
und denjenigen , die auf die ihnen anvertrauten Güter und ihre Verpflichtung achtgeben ,والذين هم حافظون لكل ما اؤتمنوا عليه ، موفُّون بكل عهودهم .
-
- und diejenigen , die auf die ihnen anvertrauten Güter und ihre Verpflichtung achtgeben ,فمن طلب لقضاء شهوته غير الزوجات والمملوكات ، فأولئك هم المتجاوزون الحلال إلى الحرام . والذين هم حافظون لأمانات الله ، وأمانات العباد ، وحافظون لعهودهم مع الله تعالى ومع العباد ، والذين يؤدُّون شهاداتهم بالحق دون تغيير أو كتمان ، والذين يحافظون على أداء الصلاة ولا يخلُّون بشيء من واجباتها . أولئك المتصفون بتلك الأوصاف الجليلة مستقرُّون في جنات النعيم ، مكرمون فيها بكل أنواع التكريم .
-
Dann soll eine andere Gruppe , die noch nicht gebetet hat , kommen und mit dir beten , und sie sollen auf ihrer Hut sein und ihre Waffen ergreifen . Diejenigen , die ungläubig sind , möchten gern , ihr würdet auf eure Waffen und eure Sachen nicht achtgeben , so daß sie euch auf einmal überfallen .وإذا كنت -أيها النبي- في ساحة القتال ، فأردت أن تصلي بهم ، فلتقم جماعة منهم معك للصلاة ، وليأخذوا سلاحهم ، فإذا سجد هؤلاء فلتكن الجماعة الأخرى من خلفكم في مواجهة عدوكم ، وتتم الجماعة الأولى ركعتهم الثانية ويُسلِّمون ، ثم تأتي الجماعة الأخرى التي لم تبدأ الصلاة فليأتموا بك في ركعتهم الأولى ، ثم يكملوا بأنفسهم ركعتهم الثانية ، وليحذروا مِن عدوهم وليأخذوا أسلحتهم . ودَّ الجاحدون لدين الله أن تغفُلوا عن سلاحكم وزادكم ؛ ليحملوا عليكم حملة واحلة فيقضوا عليكم ، ولا إثم عليكم حيننذ إن كان بكم أذى من مطر ، أو كنتم في حال مرض ، أن تتركوا أسلحتكم ، مع أخذ الحذر . إن الله تعالى أعدَّ للجاحدين لدينه عذابًا يهينهم ، ويخزيهم .